top of page
Meem Yaser Studio

من نكون:

ميم ياسر ستوديو

ميم ياسر ستوديو ذ.م.م هو بيت إبداعي مستقل مقره الإمارات،
أسسته الكاتبة والرسّامة ميم ياسر، صاحبة علامة عوالم لا تهدأ™
والمتخصصة في السرد المصوّر وبناء عوالم الفانتازيا المظلمة.
 
ميم ياسر
ميم ياسر هي فنانة سرد بصري وكاتبة اعتمدت على التعلّم الذاتي،
وهي المؤسِّسة، والمنتجة، والمخرجة الإبداعية التي تتولى تنفيذ جميع مراحل العمل:
من كتابة الروايات، وتصميم الشخصيات والعوالم،
وصولًا إلى البناء البصري والرمزي الذي يميّز أسلوب رسمها
ويمنح أعمالها طابعها الخاص.


على مدى سنوات، طوّرت ميم مجموعة واسعة من الأعمال
التي تمزج بين الأدب، والفن البصري، والتكوين السينمائي،
لتقدّم تجربة سردية متكاملة صاغت لها مصطلحًا جديدًا هو:
«الرواية المرسومة» — رُسُوما™ (Rūsuma™)


وهو مصطلح يجمع الكلمتين معاً ليؤسس لمدرسة فنية خاصة بها؛
نوع فني يجمع بين عمق وثراء اللغة العربية في النثر والشعر والرواية المكتوبة في الشرق الأوسط،
وبين جمال السرد البصري في المانغا والكوميكس،
لكنه يسلك طريقًا مستقلًا تمامًا يحمل هويته الخاصة ولا ينتمي لأي قالب جاهز.

عوالم لا تهدأ™
تستمد عوالمها طابعها من الخيال المظلم، والرمزية، والهوية،
مع دمج عناصر الغموض، والمغامرة، والحركة، والدراما، والدموية،
إلى جانب الشاعرية، واللمسات الفكاهية، والرومانسية،
لتقدّم تجربة فنية متكاملة ومتناغمة.
من خلال عوالم لا تهدأ™، يستكشف الاستوديو قصصًا مثل:
السيد الكبير، طريق الأقمار، سمفونية الفناء… وغيرها
في عوالم تطرح قضايا إنسانية عميقة،
وذلك برؤية فنية راقية بعيدة عن الاستعراض أو التقليد.


ما هي رُسُوما™؟
رُسُوما™ هو المصطلح الذي ابتكرته ميم لوصف جنس فني لا مقابل له في العربية
ولا في المصطلحات العالمية الشائعة، ولسدّ فراغ واضح في منطقة الشرق الأوسط
عندما يتعلّق الأمر بالفن التاسع.
فمصطلحات مثل المانغا و الكوميكس هي تسميات أجنبية
لا تعبّر عن طبيعة السرد العميق والوجداني المتجذّر في اللغة العربية،
والذي توظّفه ميم بوضوح في رواياتها المرسومة.
رُسُوما™ هي الخطوة الأولى في هذا المجال،
والصيحة الإبداعية التي تعمل على تمهيد الطريق وإعادة تعريف الفن التاسع في المنطقة العربية
كفن إنساني راقٍ، جدير بالاحترام والتقدير،
ومجال واسع للابتكار والتجديد.
(تُنطق: روسوما)


رؤية الاستوديو
يؤمن ميم ياسر ستوديو بمقدرة القصص والفنون على مساعدة الناس،
وعلى كشف وفهم الطبقات العميقة في الحياة.
وأن الضوء لا يولد إلا من رحم الظلام،
فالقصص الخالدة… هي التي تأتي من الأرواح الصادقة...
فنصنع عوالم لا تهدأ…
لأن الأحلام… لا يجب أن تنام...

bottom of page